ولا ينبغي أن يعرَّض أي شخص لسوء المعاملة أو الأذى مثل إبلاغ الشرطة عنه أو سجنه بسبب سعيه إلى الحصول على الرعاية عند الإجهاض أو تقديمها لها".
تجدر الاشارة في هذا السياق الى ان الاجهاض يحدث بعد أخذ حبوب الإجهاض باربع ساعات تقريبا، حيث تشعر المرأة بمغض وبتقلصات حادة في البطن، وبنزول الدم على شكل نزيف او بما يشبه الدورة الشهرية.
تقدم فرقنا الرعاية لمرضى حول العالم يعانون من أمراض وحالات صحية مختلفة. اقرأوا حول الاحتياجات الطبية الرئيسية الني نستجيب لها في الميدان.
تناولي حمض الفوليك وفيتامينات ما قبل الولادة: قد يُنصح بتناول حمض الفوليك والفيتامينات الأخرى قبل وأثناء الحمل لتجنب مخاطر الإجهاض.
رعاية ما بعد الإجهاض: رغم هذا التقدم، تواصل فرق أطباء بلا حدود يوميًا علاج المضاعفات الناجمة عن الإجهاض غير الآمن، وهو ما يُعرف باسم رعاية ما بعد الإجهاض.
حبوب سايتوتك تحتوي على المادة الفعالة ميزوبروستول التي تقوم بدور حيوي في إجهاض الجنين من خلال قدرتها المميزة على تحفيز بطانة الرحم لإفراز المخاط المسؤول عن هذا الأمر، كما وأنها تساعد في تقليل إمكانية المعدة على إفراز الحمض الخاص بها والذي يساعد في الحفاظ على الجنين طوال فترة وجوده داخل الرحم، والجدير بالذكر أن تناول حبوب سايتوتك يؤدي إلى إصابة المرأة بنزيف مهبلي شديد ناتج عن نزول الجنين ومن ثم شعور المرأة بتقلصات وتشنجات مزعجة في منطقة الرحم وهو الأمر الذي يحتاج المتابعة الطبية السريعة.
تُعتبر أي امراة أو فتاة حامل خلافًا لرغبتها ولا تستطيع الحصول على خدمات الإجهاض الآمن معرّضةً لخطر المضاعفات أو الوفاة من جرّاء الإجهاض غير الآمن.
الإجابة نعم، يؤكد بعض الأطباء على ضرورة تناول المرأة لحبوب سايتوتك إذا كان الجنين مصاب بالتشوهات الخلقية خاصة في الشهر الأول من الحمل وذلك حتى يتم إجهاضه وتنزيله على المهبل، وتظهر الفائدة الكبرى لهذه الحبوب في التخلص من جميع محتويات الرحم وخروجها من المهبل بعد ثلاثة أيام فقط من تناول هذه الحبوب، وعلى الرغم من ذلك إلا أنه يتوجب زيادة الطبيب ليتأكد من نظافة الرحم ومن ثم إمكانية حدوث الحمل بطريقة طبيعية مرة أخرى.
الجرعة الثانية: بعد مرور حوالي ثلاث ساعات على الجرعة الأولى يمكن تناول أربعة حبوب منها مع كمية كافية من المياه، ولابد من الاسترخاء بعدها لمدة كافية من الوقت.
الاجهاض هو وفاة الجنين قبل الأسبوع الرابع والعشرين من الحمل website بالإجهاض. أحيانًا يطلق عليه أيضًا الإجهاض التلقائي.
وفقًا لتعريف منظمة الصحة العالمية، يحدث الإجهاض غير الآمن عند إنهاء الحمل إما من قبل أشخاص يفتقرون إلى المهارات اللازمة أو عندما يتم في بيئة لا تُلبي المعايير الطبية الدنيا.
وقالت الدكتورة بيلا غاناترا، رئيسة وحدة الوقاية من الإجهاض غير المأمون بالمنظمة "من الضروري أن يكون الإجهاض مأمونا من الناحية الطبية. لكن هذا لا يكفي لوحده. فعلى غرار سائر الخدمات الصحية، يجب أن تراعى في خدمات الرعاية المقدمة عند الإجهاض قرارات واحتياجات النساء والفتيات، وأن تُكفل معاملتهن معاملة تحفظ كرامتهن دون وصم أو حكم عليهن.
الأطباء عادةً يُحددون الجرعة استنادًا إلى التقييم الطبي للمرأة، ويأخذون في اعتبارهم عوامل مثل العمر وتاريخ الصحة والظروف الطبية الحالية.
يتم تناول ميفيبريستون في المرحلة الأولى لبدء عملية الإجهاض.